وهي توظيف التكنولوجيا في مجال تحسين الكائنات الحية كما ونوعا وهذا وفق
احتياجات واغراض الانسان وتتمثل في الانتقاء الاصطناعي والتهجين وذلك
بأستخدام الهندسة الوراثية الحديثة، التكنولوجيا الخلوية، زراعة الأنسجة
كالتهجين وزراعة النباتات وتحسينها وقد صيغ هذا المصطلح من قبل المهندس
المجري كارولي سنة 1919 وتعتبر أيضا التطبيق لتقدم التقني في علوم الحياة
لتطوير منتجات تجارية كما تعتمد على علم الوراثة ، علم الاحياء المجهرية ،
زراعة الخلايا الحيوانية، البيولوجيا والكيمياء الحيوية وعلم الاجنة
وبيولوجيا الخلايا وقد ادى استخدام الانظمة والكائنات الحية لتطوير او
تقديم منتجات مفيدة الى ادراجها في اتفاقية الامم المتحدة في المادة
الثانية والخاصة بالتنوع البيولوجي.