خاتمة
نخلص من عرض درس استثمار الثقافة الشعبية في التنمية المستدامة إلى جملة من الملاحظات والنتائج نذكر من أهمها:
الثقافة الشعبية بما تحمله من عناصر تراثية بإمكانها أن تتحول إلى قوة اقتصادية خارج قطاع المحروقات مثلها مثل الزراعة إذا عرفنا كيف نستثمرها وندعمها إنتاجا وترويجا وتصديرا.
ضمنت بعض عناصر التراث لمئات العائلات من الأجيال الحاضرة مناصب شغل ومصادر دخل دائمة.
يستوجب على الهيئات المسؤولة دراسة التراث باهتمام وتطويره ضمن استراتيجية التنمية المستدامة وعدم الابقاء عليه في إطار العروض الفلكلورية الظرفية في المناسبات.